أسباب التوتر*
هذه أبرز أسباب التوتر التي تحدث لدى معظم الأفراد:
-الأسباب الخارجية للتوتر: نتيجة التغييرات في الحياة العملية من مشاكل وغيرها من الامور أو المدرسة أو الصعوبات المادية مشاكل الأطفال والعائلة.
-الأسباب الداخلية للتوتر: الذي يحدث نتيجة التشاؤم المستمر و الأشخاص السلبيين الذين يحثون على التشاؤم، أو التأثر بنظرة المجتمع بك.
-توتر مرحلة المراهقة: طلاق الوالدين، فقدان أحد المقربين، التغيرات الجسمانية.
-التوتر لدى كبار السن: المرض، التقاعد، وفاة شريك الحياة.
أهم عشر خطوات لإزالة التوتر *
ما الذي تشعر بالقلق حيال؟*
إذا كنت متوترًا ، سواء كان ذلك بسبب وظيفتك أو لأسباب شخصية أكثر ، فإن الخطوة الأولى للشعور بالتحسن هي تحديد السبب.
أكثر الأشياء غير الضرورية التي يمكنك القيام بها هي اللجوء إلى شيء غير صحي لمساعدتك في التغلب على المشكلة ، مثل التدخين أو شرب الكحول.
يقول البروفيسور كاري كوبر ، خبير الصحة المهنية في جامعة لانكستر: "يوجد دائمًا حل المشكلات في الحياة". .
يقول إن مفاتيح إدارة الإجهاد هي بناء القوة العاطفية ، والتحكم في وضعك ، وشبكة اجتماعية جيدة ، ونظرة إيجابية للحياة.
ما تستطيع فعله
أهم 10 تقنيات لتخفيف التوتر للبروفيسور كوبر هي:
1-كن نشيطا
إذا كانت لديك مشكلة مرتبطة بالتوتر ، يمكن للنشاط البدني أن يضعك في مزاج جيد حتى تتمكن من تحديد أسباب التوتر وإيجاد حل لها. لكي تكون قادرًا على التعامل مع التوتر بشكل فعال ، يجب أن تشعر بالقوة ، كما يجب أن تشعر بالقوة الذهنية أيضًا. يقول كوبر: "يمكن لممارسة الرياضة أن تفعل ذلك".
لن تؤدي التمارين الرياضية إلى التخلص من التوتر ، لكنها ستقلل من الاندفاع العاطفي الذي تشعر به ، وتصفية أفكارك ، مما يتيح لك التعامل مع مشاكلك بهدوء أكبر.
2 - الهيمنة
هناك حل لأي مشكلة. يقول البروفيسور كوبر: "إذا بقيت سلبيًا وفكرت ،" لا يمكنني فعل أي شيء حيال مشكلتي "، فإن التوتر سيزداد سوءًا". ."
إن عملية التحكم في نفسك هي التمكين ، وهي جزء أساسي من إيجاد حل يناسبك ، وليس شخصًا آخر. اقرأ نصائح لتنظيم وقتك.
3-تواصل مع الناس
تصبح المشكلة التي تشاركها نصف مشكلة. يمكن لشبكة دعم جيدة من الزملاء والأصدقاء والعائلة تخفيف متاعب العمل ومساعدتك على رؤية الأشياء بطريقة مختلفة.
يقول البروفيسور كوبر: "إذا لم تصل إلى الناس ، فلن يكون لديك الدعم الذي تلجأ إليه عندما تحتاج إلى المساعدة". يمكن أن تساعدنا الأنشطة التي نقوم بها مع الأصدقاء على الاسترخاء وغالبًا ما نضحك معهم
حقًا ، إنه بديل رائع للتوتر.
يقول البروفيسور كوبر: "التحدث عن الأشياء مع صديق يساعدك أيضًا في إيجاد حلول لمشاكلك".
4- تمتع بلحظة مميزة
يعني العمل الإضافي في العمل أن الناس لا يقضون وقتًا كافيًا في فعل الأشياء التي يحبونها حقًا. يضيف البروفيسور كوبر: "نحتاج جميعًا إلى وقت للتواصل الاجتماعي أو الاسترخاء أو ممارسة الرياضة".
يستحسن إهمال الأشياء لمدة يومين لقضاء وقت خاص بعيدًا عن العمل
5. قبول التحدي
يساعد تحديد أهدافك وتحدياتك ، سواء في العمل وخارج العمل ، مثل تعلم لغة جديدة أو رياضة جديدة ، على بناء الثقة بالنفس ، مما سيساعدك على التعامل مع التوتر.
يقول البروفيسور كوبر: "من خلال تحدي نفسك باستمرار ، ستكون فعالًا وتتولى مسئولية حياتك". فهذا ينمي بالمعرفة ويجعلك ترغب في القيام بأشياء بدلاً من أن تكون سلبيًا ، مثل مشاهدة التلفزيون طوال الوقت."
6- تجنب العادات السيئة
لا تعتمد على الكحول والتدخين والكافيين للتعامل مع المشاكل. غالبًا ما يستخدم الرجال هذه الأشياء أكثر من النساء. يقول البروفيسور كوبر: نحن نسميها سلوك الإبطال "النساء أفضل من الرجال في كسب الدعم من دائرتهم الاجتماعية."
لن تحل هذه العكازات مشاكلك على المدى الطويل. هذا سوف يخلق مشاكل جديدة فقط. يقول البروفيسور كوبر: "الأمر يشبه وضع رأسك في الرمال". عليك معالجة ضغوطك."
7- المشاركة في العمل التطوعي*
يقول كوبر إن الأدلة تظهر أن الأشخاص الذين يساعدون الآخرين ، من خلال أنشطة مثل التطوع أو خدمة المجتمع ، يصبحون أكثر مرونة. يقول البروفيسور كوبر: "إن مساعدة الأشخاص الذين غالبًا ما يكونون أسوأ منك سيساعد في وضع مشكلتك في منظورها الصحيح". "كلما أعطيت أكثر ، كلما شعرت بالمرونة والسعادة."
على مستوى أساسي أكثر ، يمكنك أن تكون في خدمة شخص ما كل يوم. يمكن أن تكون خدمة صغيرة ، مثل مساعدة شخص ما
8. العمل بذكاء ، دون ضغوط
الإدارة الجيدة للوقت تعني جودة العمل وليس الكمية. ثقافة العمل لساعات طويلة سبب معروف للأمراض المهنية. يقول البروفيسور كوبر: "يجب أن يكون لديك توازن بين العمل والحياة".
العمل بذكاء يعني تحديد أولويات عملك ، مع التركيز على المهام التي تحدث فرقًا حقيقيًا في عملك. يقول كوبر: "اترك المهام الأقل أهمية لوقت لاحق". "اقبل أن سلة مهامك ممتلئة دائمًا. لا تتوقع أن تكون فارغة في نهاية اليوم."
9- كن إيجابيا
ابحث عن الأشياء الإيجابية في الحياة والأشياء التي تشكرها. في نهاية كل يوم ، اكتب ثلاثة أشياء سارت على ما يرام أو جعلتك ممتنًا.
يقول البروفيسور كوبر: "لا يحب الناس دائمًا ما لديهم".
يتطلب تغيير منظور أولئك الذين هم بطبيعتهم متشائمون.
يقول: "يمكن القيام بذلك". غالبًا ما تكون المشكلات مسألة منظور. إذا غيرت وجهة نظرك ، يمكنك رؤية موقفك من منظور أكثر إيجابية."
10. تقبل الأشياء التي لا يمكنك تغييرها
تغيير وضع صعب ليس دائما ممكنا. إذا كان الأمر كذلك ، فأنت بحاجة إلى التعرف على الأشياء وقبولها كما هي والتركيز على الأشياء التي تتحكم فيها.
يقول البروفيسور كوبر: "إذا ضاع عملك واضطررت إلى تسريح العمال ، فلا يوجد ما يمكنك فعله حيال ذلك". "لا فائدة من مواجهة الموقف. في مثل هذا الموقف ، عليك التركيز على الأشياء التي يمكنك التحكم فيها ، مثل العثور على وظيفة جديدة."
مشروبات تقلل من التوتر والقلق*
يعاني الكثير من الأشخاص من القلق والتوتر قبل دخول الامتحانات أو قبل مقابلة عمل أو حتى مقابلة عاطفية ، مما يجعلك تخجل ويجعلك تنسحب من الآخرين ، ويسبب الكثير من الأمراض الجسدية والأمراض. نفسي.
لكن يمكنك التغلب على التوتر وعواقبه بطريقة بسيطة نشرها موقع "ديلي ميل" ، ومنها مجموعة من المشروبات التي تساعد في ذلك وهي:
*الماء
يمكن أن يساعد شرب الكثير من الماء في تخفيف التوتر لأن الجسم يحتاج إلى الماء ليعمل في أفضل حالاته ، لذا يمكن أن يؤدي الجفاف إلى الإجهاد.
* حليب دافئ
يعتبر تناول كوب من الحليب قبل النوم أو في أي وقت من اليوم طريقة رائعة لتقليل التوتر لأن الحليب يحتوي على بروتين مصل اللبن الذي يساعد على استرخاء الجسم عن طريق خفض ضغط الدم والبوتاسيوم ، مما يساعد على استرخاء العضلات.
شاي
يمكن أن يساعد تناول كوب من الشاي على الاسترخاء وتخفيف التوتر ، وبينما يمكن أن تساعد جميع أنواع الشاي على الاسترخاء ، فقد ثبت علميًا أن بعض الأعشاب هي الأفضل لتخفيف التوتر ، مثل حشيشة الهر ، زهرة الآلام. ونبتة سانت جون.
*عصير الفواكه
تساعد العصائر الغنية بفيتامين ج ، بما في ذلك عصير البرتقال وعصير كوكتيل الفواكه وعصير الفراولة ، في تقليل مستويات التوتر عن طريق خفض مستويات هرمونات التوتر في الجسم مثل الكورتيزول.
*عصير الليمون
يساعد عصير الليمون على تهدئة الأعصاب والشعور بالاسترخاء ، ويخفف التوتر والاكتئاب ، ويحسن الحالة المزاجية للإنسان.